عهدنا بالمواقفية في المواقف، لا تقبل التمطط المفاهيمي..!!
المواقف المبدئية ممحصة خصوصا إذا تعلق الأمر بالحق و الحقوق أحرى إذا كان الناظم الحاضن بحمــــولة << أَلنَّـيِــفْ >> !! جزائر الثورة جزائر نوفمبر التي يرفع علمها في إنتفاضة السكاكين في فلسطين في زمن الخذلان العربي بكل حمولة الإصرار و الإلهـــام ……..
الإشارات تترنح بين الحدية السلبية و التمطط المفاهيمي البعيدة عن التمحص و التجلي و الحسم المألوف
…….. نحن لا نفقه أبجديات التفكيك.
!!!مغيبون من قياداتنا أو على الأصح قائدنا عن الظاهر أحرى عن البواطن.
سواء لجهة تدبير و تـــــدبر المصير.
………. أو لجهة عناصر ثوابت و متغييرات المراهنات بما فيها مع الحليف
بإعتلال منطق قرصنة الوصاية على المصير بتدبير الأبوية << ألْفَــرْكٌانيه >> المشهر عصا التخوين
التوضيح و التطمين سؤال وطني نـــــاظم برسم القيادة و تحديدا القــــائد المتفرد بكل شيء بما فيه العلاقة مع الحليف.
…….. بين أسعيداني و لعمامرة نحن عالقين بين الحدية و التمطط
……….. التوقيت غير بريء و اللهجة مبهمة
!!!……و في ذكرى شؤم الإتفاقية الثلاثية
:فإن الثلاثية المؤطرة
ـ تصعيد غير مسبوق في خطاب ملك الإحتلال تجاه الجزائر بتحريك و دعم ” موضوع ” القبائـــل
……… “ـ رسم حكمه الذاتي ” كسقف
ـ مؤتمر الجبهة العام في شهر، ” بسقــف ” تفكير و تحضير تحكمه ” ديمقراطية ” الإجترار العقيم لتدبير التأكل الذاتي المستنزف بإستمرار لرصيد الوحدة الوطنية !! بإخخختلال الإنغماس في أوحال دوام حال المتنفذين في سقف تدبـــــر لا يتجاوز أفقه التحكم و الإبتزاز و شراء الولاآت بي: << غَرْفَاتْ لَعْوِيِــنْ
<< زاد الصمود << أَتْسَفْسِيفْ فَ أَعْوِينْ أَرْحِيــــلْ
سؤال مفتوح نــــاظم ليس برسم المؤتمر فحسب، بل برسم تدبـــر و تدبير الصراع و المصيـــــر
هل لقيادتنا و لو لمرة واحدة أن تحترم شعبها و تقول لنا ماذا يجري ؟؟؟
قبل المفاوضات و سراب موضوع الثروات و …… و تحضيرات المؤتمر الشعبي العام 14 الباهتة و الكيدية بين ” رفـــاق ” تكريس الأمر الواقع بكل حمولة << أَكٌـَافَـا أَلْخَــادَمْ >> من التحالفات الواهمة و الواهنــة و المُوهِنـــة و المهِـيـــنة
……… عندما يتعلق الأمر بالحليف الحاضن و الداعم
هل لقيادتنا و لو لمرة واحدة أن تحترم شعبها و تقول لنا ماذا يجري ؟؟؟
بقلم الكاتب والمقاتل الصحراوي الوطني أندكٌسعد ولد هنَّان.